ولقيتَني وكشفتَ عن وجهي الخمارَ وبلوعة الأشواق كنت تضمني
وهتفتَ لي لحناً كما الأوتارَ :قد كنتِ كالعزف الأجلِّ يريحني
هل تذكرين لقاءنا ذاك النهارَ ؟ أم أن ليلك بعده أنساكني !
أذللتني طفلاً فما احتمل انكسارَ طفلاً أتيتكِ خاضعاً فأبيتِني!
واليوم أسألكِ فما عدنا صغارا هل كان عشقي هاجساً ينتابني ؟
فأجبته :
وهتفتَ لي لحناً كما الأوتارَ :قد كنتِ كالعزف الأجلِّ يريحني
هل تذكرين لقاءنا ذاك النهارَ ؟ أم أن ليلك بعده أنساكني !
أذللتني طفلاً فما احتمل انكسارَ طفلاً أتيتكِ خاضعاً فأبيتِني!
واليوم أسألكِ فما عدنا صغارا هل كان عشقي هاجساً ينتابني ؟
فأجبته :
إني عشقتك مذ عرفتك جارا لكن حبك للتي .. قد ذلّني
ماذنب قلبي ما لأفئدة العذارى !! إني ابتليتك مثلما أبليتني
ماذنب قلبي ما لأفئدة العذارى !! إني ابتليتك مثلما أبليتني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق